وزير الزراعة: فلاحو مصر المسئولون الأساسيون عن الأمن الغذائي ودعم الاقتصاد

وأشار إلى أن الدقهلية تحتل المركز الأول في زراعة الأرز بنسبة 28.1%، والثانية في زراعة البطاطس بنسبة 17.3%، وفي زراعة بنجر السكر بنسبة 12.1%، وفي زراعة القطن بنسبة 1. 14.2% والخامس في زراعة القمح بنسبة 7.7% وأهم المحاصيل التي يتم تصديرها هي (الأرز – القطن – البطاطس – الفراولة).

وثمن دور وزير الزراعة على استعداده لدعم الفلاح المصري بكل الطرق منذ اليوم الأول لتوليه منصبه، مشيراً إلى أن هذا ليس جديداً بالنسبة له حيث سبق له أن قدم دعماً واسع النطاق للفلاح المصري و المزارع خلال توليه مهام البنك الزراعي المصري وتوقيع سلسلة من البروتوكولات التي تهدف إلى تقديم كافة الخدمات لهم من أجل زيادة معدل الإنتاج مما يساهم بشكل كبير في نمو الاقتصاد المصري.

كما نوه بدور رؤساء لجان الزراعة بمجلسي النواب ومجلس الشيوخ في تقديم الدعم الشامل لفلاحي ومزارعي مصر من خلال لجان الزراعة بمجلسي النواب ومجلس الشيوخ من خلال سن التشريعات لدعم الزراعة، والتنسيق. والتعاون مع كافة جهات الدولة المعنية لتقديم كافة الخدمات للفلاح المصري.

من جانبه، أشاد رئيس لجنة الزراعة بمجلس النواب بالفلاح المصري العظيم الذي لم يتخل عن الإنتاج، لافتا إلى أنه أصل الحياة وصانع التاريخ، لافتا إلى أن محافظة الدقهلية فعلت ذلك. لقد أنتجوا العديد من الرموز العظيمة في السياسة والاقتصاد والفن والثقافة والدين والعلم، ونحن جميعا فخورون بهم لأنهم أبناء المزارعين.

وقال إن الرئيس عبد الفتاح السيسي أولى منذ توليه منصبه اهتماما خاصا بالزراعة، وهو ما ظهر من خلال المشروعات القومية الضخمة التي أطلقها خلال السنوات الأخيرة والتي ساهمت في زيادة الأراضي الزراعية واستصلاح الصحراء.

من جانبه أشار رئيس لجنة الزراعة بمجلس الشيوخ إلى مبادرة (حياة كريمة) التي أطلقها الرئيس السيسي لتنمية المناطق الريفية ورفع المستوى المعيشي لأبنائه والتي تنطلق من اهتمام الدولة بالمزارعين والمناطق الريفية. توفير المجمعات الخدمية والخدمات الصحية والتعليمية وغيرها. توطين سكان الريف هناك وتوفير فرص العمل والأنشطة المختلفة هناك.

وأشار إلى نجاح الدولة في نظام الزراعة التعاقدية وفي تحديد الأسعار المضمونة والأسعار المعيارية لمختلف المحاصيل. وشجع المزارعين، مشيراً إلى أن هذه الخطوة ساعدت في توفير الضمانات للمزارعين بالحصول على عائد مجدي.

وفي نهاية الحفل تم تكريم العديد من المزارعين حيث قدم وزير الزراعة ومحافظ الدقهلية ونائبه ورئيسي لجنة الزراعة بمجلسي النواب والشيوخ للمستفيدين اثني عشر عقد إصلاح زراعي و5 عقود إصلاح زراعي. آلات زراعية بسيطة معتمدة من الهيئة العامة للإصلاح الزراعي، بالإضافة إلى بطاقات بنكية “فيزا” لـ 5 مزارعين مقدمة من البنك الزراعي المصري. المصدر: رئاسة مجلس الوزراء

ووجه شكره وتقديره لوزير الزراعة لمشاركته فلاحي ومزارعي الدقهلية عيدهم في نفس يوم العيد الرسمي، وأن يكرم المزارع لما لمسه من جهود غير شاقة للنشاط الزراعي بالدقهلية، والتي تمكنت من تحقيق النجاحات في التفوق في جميع محافظات مصر، والتي أطلقتها بفضل كل هذا “سلة مصر” “.

وأوضح أن الدقهلية تعد من أكبر المحافظات الزراعية وتميزًا؛ نظرًا لوجودها الجغرافي الفريد وتربتها الخصبة واحتلالها المحاصيل الأولى في إنتاج الإستراتيجية الزراعية، حيث تشير إلى مساحة المنزرعة بـ 650 ألفًا و400 فدان، وتحتل المركز الأول على مستوى الجمهورية في زراعة الصوب الزراعية بإجمالي 31 ألف صوبة.

وأشار إلى أن الدقهلية المركز الأول في زراعة الأرز بنسبة 28.1% وفي زراعة البطاطس بنسبة 17.3%، والمركز الثاني في زراعة بنجر السكر بنسبة 12.1% أو 14.2% والسعر 7.7% التي يتم تصديرها هي (الأرز – القطن – مقشر – المرأة).

وتثمن وزير ازر ازر ع ك ك ا ا ل ا ا أو تو مه عم عم عم عم أوضحً هذ ع ع ا ا ا ا ا ا و و ا اثن أثن أثن أثن أثن أثن أثن أثن أثن يه مهام البنك الزراعي ا عدد ا ا ا ا ا تقديم تقديم ك ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا الخدمه مع إمكانية معدل الإنتاج الذي يسهم بشكل كبير في النمو الاقتصادي .

كما ثمن دور لرؤساء جان الزراعة بمجلس النواب والشيوخ في تقديم الدعم الكامل لفلاحي ومزارعي مصر من خلال لجان الزراعة بمجلس النواب وخ، وتشريع القوانين التي تدعم الفلاحين والتنسيق والتعاون مع كافة أجه.

وبدوره..وجه رئيس لجنة الزراعة بمجلس نواب كل التحية التنينية للفلاح المصري العظيم الذي لم يخل عن الإنتاج، إشارة إلى أنه الحياة الأصلية وصانع التاريخ، منوهًا إلى محافظة الدقهلية أنجبت الكثير من العظماء والحوكمة والاقتصاد والابتكار والدين، وعلم، وهم الذين نفخر جميعًا كونهم أبناء فلاحين.

وقال إن الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ توليه إعلانية، قد أولى للزراعة عناية خاصة والدليل على ذلك المشروع القومي العملاق الذي تم تخصيصه خلال فترة العزلة لمدة ثلاثة أعوام، والتي ساهمت في زيادة مساحة الأنشطة الزراعية، وصلاح الصحراء.

ومن ناحيته، شارك رئيس لجنة الزراعة بمجلس الشيوخ في الدعوة التي أطلقها الرئيس سيس (حياة كريمة) لتنمية الريف وتكثيف مستوى لأبنائه، والتي تأتي من اهتمام الدولة بالمزارعين والريف من خلال توفير مجمعات خدمية، وخدمات الصحة وغيرها؛ لاستقرار أبناء الريف مما يؤدي إلى تحسين فرص العمل والخدمات المختلفة فيه.

ودعا إلى نجاح الدولة في إنشاء زراعات للتعاونية، وتحديد الأسعار الاسترالية والأسعار الإرشادية للمحاصيل المختلفة؛ لتشجيع المزارعين، منوهًا تلك الخطوة الثانية، ساهمت في طمأنة، للحصول على عائد مجزي.

وفي نهاية المطاف، تم تكريم عدد من المزارعين، حيث سلم وزير الزراعة ومحافظ الدقهلية ونائبه المحافظ لجنة الزراعة بمجلس النواب والشيوخ، 12 عقدًا لمنتفعي الإصلاحي الزراعي، و5 آلات زراعية بسيطة تابعة للهيئة العامة للإصلاح الزراعي، فضلًا عن بطاقات “فيز” بنكية لـ5 مزارعين عزيزة من البنك الزراعي المصري. المصدر: رئاسة مجلس الوزراء