وأطلقت الدول الاسكندنافية حملات لمقاطعة المنتجات الأميركية، وأصبحت المقاطعات شائعة بشكل متزايد في السويد والنرويج والدنمارك.
وبحسب صحيفة “ميركاتو ليبري” الإسبانية، فإن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة، مثل قرار واشنطن قطع المساعدات عن أوكرانيا وفرض رسوم جمركية على أوروبا، شكلت ضغوطا على الإدارة الأميركية وأدت إلى ظهور العديد من حملات المقاطعة.
يُشار إلى أن مبيعات سيارات إيلون ماسك تراجعت بنسبة 44% مقارنة بالعام السابق، كما توسعت شركات نقل المنتجات الأمريكية المعنية إلى الدنمارك والنرويج.